ألمانيا تدعو لتسريع مسار انضمام دول البلقان للاتحاد الأوروبي
ووعد المستشار الاشتراكي الديموقراطي خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الألباني إيدي راما في برلين بالمساعدة في دفع الملف "بكل القوة" المتوفرة لديه.
وقال "انطباعي أنّنا نعيش في حقبة جديدة وهذا متّصل أيضاً بالعدوان الروسي" في أوكرانيا.
وأضاف أنّ الحاجة إلى السعي لمواقف مشتركة تعززت داخل الاتحاد الأوروبي، ولهذا السبب "حان الوقت للمضي قدماً" في عملية انضمام غرب البلقان.
وفي أكتوبر، جدّد قادة الاتحاد الأوروبي في قمة عُقدت في سلوفينيا "التزامهم عملية التوسيع"، ما فاقم خيبة أمل الدول الستّ المرشّحة لعضوية الاتحاد (ألبانيا والبوسنة وصربيا والجبل الأسود ومقدونيا الشمالية وكوسوفو) التي كانت تأمل أن يصدر تعهّد بوضع جدول زمني لانضمامها.
وفي ظلّ هذا الوضع، تعمل روسيا والصين منذ أعوام على تعزيز حضورهما في المنطقة الاستراتيجية، لا سيّما عن طريق إرسال ملايين جرعات اللقاح لمساعدتها في مكافحة جائحة كوفيد.
وألبانيا ومقدونيا الشمالية والجبل الأسود أعضاء في حلف شمال الأطلسي، في حين تقيم موسكو علاقات وثيقة مع دول المنطقة الأرثوذكسية مثل صربيا.
ولا يزال نفوذ موسكو في صربيا قوياً، وروسيا شريك اقتصادي مهمّ لهذا البلد في مجال الطاقة.
كما أنّ موسكو التي تمتلك حقّ النقض في مجلس الأمن الدولي، هي الحليف الرئيسي لبلغراد في رفضها الاعتراف باستقلال إقليم كوسوفو المعلن عام 2008.
“>
ووعد المستشار الاشتراكي الديموقراطي خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الألباني إيدي راما في برلين بالمساعدة في دفع الملف “بكل القوة” المتوفرة لديه.
وقال “انطباعي أنّنا نعيش في حقبة جديدة وهذا متّصل أيضاً بالعدوان الروسي” في أوكرانيا.
وأضاف أنّ الحاجة إلى السعي لمواقف مشتركة تعززت داخل الاتحاد الأوروبي، ولهذا السبب “حان الوقت للمضي قدماً” في عملية انضمام غرب البلقان.
وفي أكتوبر، جدّد قادة الاتحاد الأوروبي في قمة عُقدت في سلوفينيا “التزامهم عملية التوسيع”، ما فاقم خيبة أمل الدول الستّ المرشّحة لعضوية الاتحاد (ألبانيا والبوسنة وصربيا والجبل الأسود ومقدونيا الشمالية وكوسوفو) التي كانت تأمل أن يصدر تعهّد بوضع جدول زمني لانضمامها.
وفي ظلّ هذا الوضع، تعمل روسيا والصين منذ أعوام على تعزيز حضورهما في المنطقة الاستراتيجية، لا سيّما عن طريق إرسال ملايين جرعات اللقاح لمساعدتها في مكافحة جائحة كوفيد.
وألبانيا ومقدونيا الشمالية والجبل الأسود أعضاء في حلف شمال الأطلسي، في حين تقيم موسكو علاقات وثيقة مع دول المنطقة الأرثوذكسية مثل صربيا.
ولا يزال نفوذ موسكو في صربيا قوياً، وروسيا شريك اقتصادي مهمّ لهذا البلد في مجال الطاقة.
كما أنّ موسكو التي تمتلك حقّ النقض في مجلس الأمن الدولي، هي الحليف الرئيسي لبلغراد في رفضها الاعتراف باستقلال إقليم كوسوفو المعلن عام 2008.
#ألمانيا #تدعو #لتسريع #مسار #انضمام #دول #البلقان #للاتحاد #الأوروبي
تابعوا Tunisactus على Google News