مازال ملف حراسة المرمى في المنتخب الوطني يثير لغطا كبيرا، وحسب بعض المصادر المقربة من الأطراف الفاعلة في الموضوع فإن صدقي الدبشي كان من الخيارات الأساسية للمدرب الوطني جلال القادري غير أن عدم اقتناع مدرب الترجي الرياضي نبيل معلول بقدراته أخرجه من الحسابات في المنعطف الأخير من التحضيرات ليدفع بمعز بن شريفية على أمل الاستفادة من خبرته في المواعيد الصعبة محليا وقاريا وإمكانية تعزيزه صفوف المنتخب الوطني وإعادة سيناريو دعوة حارسين على غرار تجربة بن شريفية وفاروق بن مصطفى لكن جميع الحسابات سقطت في الماء بعد الخسارة ذهابا ضد بلاتو يونايتد والتي أجبرته على إعادة ترتيب الحراس رغم التخوف من فرضية عدم القدرة على التغيير مجددا في صورة بقاء الدبشي مع المنتخب.
ويبدو أن الحارس الدبشي دفع باهظا ثمن عدم القناعة التامة بقدراته ليخسر مكانه في المنتخب الوطني مع دخول النجم الساحلي على الخط واعادته الحارس أيمن المثلوثي أساسيا لتمكينه من فرصة التواجد في كأس العالم شأنه شأن حارس النادي الافريقي معز حسن الذي كان في وقت من الأوقات من المغضوب عليهم.
وتختلف الروايات غير أن الثابت هو بحث كل طرف عن مصلحة فريقه الرياضية والمالية.
مازال ملف حراسة المرمى في المنتخب الوطني يثير لغطا كبيرا، وحسب بعض المصادر المقربة من الأطراف الفاعلة في الموضوع فإن صدقي الدبشي كان من الخيارات الأساسية للمدرب الوطني جلال القادري غير أن عدم اقتناع مدرب الترجي الرياضي نبيل معلول بقدراته أخرجه من الحسابات في المنعطف الأخير من التحضيرات ليدفع بمعز بن شريفية على أمل الاستفادة من خبرته في المواعيد الصعبة محليا وقاريا وإمكانية تعزيزه صفوف المنتخب الوطني وإعادة سيناريو دعوة حارسين على غرار تجربة بن شريفية وفاروق بن مصطفى لكن جميع الحسابات سقطت في الماء بعد الخسارة ذهابا ضد بلاتو يونايتد والتي أجبرته على إعادة ترتيب الحراس رغم التخوف من فرضية عدم القدرة على التغيير مجددا في صورة بقاء الدبشي مع المنتخب.
ويبدو أن الحارس الدبشي دفع باهظا ثمن عدم القناعة التامة بقدراته ليخسر مكانه في المنتخب الوطني مع دخول النجم الساحلي على الخط واعادته الحارس أيمن المثلوثي أساسيا لتمكينه من فرصة التواجد في كأس العالم شأنه شأن حارس النادي الافريقي معز حسن الذي كان في وقت من الأوقات من المغضوب عليهم.
وتختلف الروايات غير أن الثابت هو بحث كل طرف عن مصلحة فريقه الرياضية والمالية.
