بسبب حالة الفراغ.. هل تعود البطولة الوطنية إلى نظام المجموعتين؟؟
#بسبب #حالة #الفراغ. #هل #تعود #البطولة #الوطنية #إلى #نظام #المجموعتين
كرة قدم
الخميس، 08 أوت 2024 11:27
يبدو أن الأمور لا تسير بالشكل المطلوب في علاقة بمستقبل كرة القدم التونسية، فبعد أن جمد الاتحاد الدولي لكرة القدم نشاط أعضاء المكتب الجامعي وتأخره في تسمية أعضاء الهيئة التسييرية التي ستؤمن المرحلة الانتقالية، باتت كل القرارات التي اتخذها مكتب واصف جليل صعبة التحقيق وأولها موعد انطلاق بطولة الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم وطبيعة نظامها..
فقد أصبح من المستحيل أن تنطلق البطولة يوم 17 او 27 أوت بما ان القانون يفرض أن لا تقل المدة الفاصلة بين تاريخ سحب الروزنامة وانطلاق البطولة عن 21 يوما وهو شرط غير متوفر بما ان الروزنامة لم تسحب بعد..
وضعية تؤكد بأن البطولة ستنطلق في شهر سبتمبر وهو ما أعاد الحديث عن إمكانية العودة لاعتماد نظام المجموعتين نظرا لضيق الوقت وكثرة المواعيد القارية والدولية خاصة في حال تأكد تقديم كأس العرب للمنتخبات من ديسمبر إلى جانفي 2025 حتى لا تتزامن مع كأس إفريقيا المغرب 2025.
وبسبب حالة الغموض ستجد الأندية صعوبة في ضبط برنامج دقيق للتحضيرات والمباريات الودية وهو ما يفرض تحركات سريعة من أجل دفع الفيفا الى تعيين أعضاء الهيئة الوقتية في أقرب وقت ليقع تدارك ما يمكن تداركه.
خالد الطرابلسي
يبدو أن الأمور لا تسير بالشكل المطلوب في علاقة بمستقبل كرة القدم التونسية، فبعد أن جمد الاتحاد الدولي لكرة القدم نشاط أعضاء المكتب الجامعي وتأخره في تسمية أعضاء الهيئة التسييرية التي ستؤمن المرحلة الانتقالية، باتت كل القرارات التي اتخذها مكتب واصف جليل صعبة التحقيق وأولها موعد انطلاق بطولة الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم وطبيعة نظامها..
فقد أصبح من المستحيل أن تنطلق البطولة يوم 17 او 27 أوت بما ان القانون يفرض أن لا تقل المدة الفاصلة بين تاريخ سحب الروزنامة وانطلاق البطولة عن 21 يوما وهو شرط غير متوفر بما ان الروزنامة لم تسحب بعد..
وضعية تؤكد بأن البطولة ستنطلق في شهر سبتمبر وهو ما أعاد الحديث عن إمكانية العودة لاعتماد نظام المجموعتين نظرا لضيق الوقت وكثرة المواعيد القارية والدولية خاصة في حال تأكد تقديم كأس العرب للمنتخبات من ديسمبر إلى جانفي 2025 حتى لا تتزامن مع كأس إفريقيا المغرب 2025.
وبسبب حالة الغموض ستجد الأندية صعوبة في ضبط برنامج دقيق للتحضيرات والمباريات الودية وهو ما يفرض تحركات سريعة من أجل دفع الفيفا الى تعيين أعضاء الهيئة الوقتية في أقرب وقت ليقع تدارك ما يمكن تداركه.
خالد الطرابلسي
Prompt
تابعوا Tunisactus على Google News