- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

بوتن لأوروبا: ما زلتم بحاجة للغاز الروسي لكننا سنتحول شرقا

- الإعلانات -

وقال إن روسيا، التي تنتج نحو عُشر إنتاج النفط العالمي ونحو خمس الغاز، ستحتاج إلى بنية تحتية جديدة لتعزيز إمدادات الطاقة إلى آسيا.

وأمر الحكومة بتقديم خطة بحلول الأول من يونيو تشمل "توسيع البنية التحتية للنقل إلى بلدان إفريقيا وأميركا اللاتينية وآسيا والمحيط الهادي".

كما سعى إلى توضيح إمكان إدراج خطي أنابيب- باور أوف سيبيريا المتجه إلى الصين وسخالين-خاباروفسك-فلاديفوستوك في أقصى شرق في النظام الروسي الموحد لإمدادات الغاز.

وقد يسمح ربط هذين الخطين بالشبكة الأوسع لروسيا نظريا بتحويل تدفقات الغاز من أوروبا إلى آسيا والعكس.

كما قال بوتن إن دور العملات الوطنية في صفقات التصدير يجب أن يرتفع، وسط خطط روسيا للتحول إلى الروبل في مدفوعات إمدادات الغاز، خاصة إلى أوروبا.

وشهدت روسيا انخفاضا حادا في إنتاج النفط، المصدر الرئيسي لإيراداتها، وسط صعوبات في مدفوعات التجارة والسفن.

وقالت مصادر إن شركات التجارة العالمية الكبرى تخطط لخفض مشتريات النفط الخام والوقود من شركات النفط الروسية التي تسيطر عليها الدولة بحلول 15 مايو، لتجنب الوقوع في فخ عقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على روسيا.

وقال بوتن إن أكثر مشاكل القطاع حدة تتعلق بتعطيل المسائل اللوجستية الخاصة بإمدادات الطاقة.

“>

وتزود روسيا الاتحاد الأوروبي بنحو 40 بالمئة من احتياجاته من الغاز الطبيعي، وأضرت العقوبات الغربية على ما تسميه موسكو “عمليتها العسكرية الخاصة” في أوكرانيا بصادراتها من الطاقة من خلال تعقيد التمويل والأمور اللوجستية المتعلقة بالصفقات الحالية.

وبينما يناقش الاتحاد الأوروبي ما إذا كان سيفرض عقوبات على الغاز والنفط الروسيين، وتسعى الدول الأعضاء للحصول على إمدادات من أماكن أخرى، يكوّن الكرملين علاقات أوثق مع الصين، أكبر مستهلك للطاقة في العالم، ودول آسيوية أخرى.

وقال بوتن في اجتماع حكومي بثه التلفزيون: “من يسمون بالشركاء من الدول غير الصديقة يقرون بأنفسهم أنهم لن يكونوا قادرين على العيش بدون موارد الطاقة الروسية، ومنها الغاز الطبيعي، على سبيل المثال”.

وأضاف: “لا يوجد بديل منطقي (للغاز الروسي) في أوروبا الآن”.

كما قال بوتن إن حديث أوروبا عن تضييق الخناق على إمدادات الطاقة الروسية لا يفعل شيئا سوى رفع الأسعار وزعزعة استقرار السوق.

وقال إن روسيا، التي تنتج نحو عُشر إنتاج النفط العالمي ونحو خمس الغاز، ستحتاج إلى بنية تحتية جديدة لتعزيز إمدادات الطاقة إلى آسيا.

وأمر الحكومة بتقديم خطة بحلول الأول من يونيو تشمل “توسيع البنية التحتية للنقل إلى بلدان إفريقيا وأميركا اللاتينية وآسيا والمحيط الهادي”.

كما سعى إلى توضيح إمكان إدراج خطي أنابيب- باور أوف سيبيريا المتجه إلى الصين وسخالين-خاباروفسك-فلاديفوستوك في أقصى شرق في النظام الروسي الموحد لإمدادات الغاز.

وقد يسمح ربط هذين الخطين بالشبكة الأوسع لروسيا نظريا بتحويل تدفقات الغاز من أوروبا إلى آسيا والعكس.

كما قال بوتن إن دور العملات الوطنية في صفقات التصدير يجب أن يرتفع، وسط خطط روسيا للتحول إلى الروبل في مدفوعات إمدادات الغاز، خاصة إلى أوروبا.

وشهدت روسيا انخفاضا حادا في إنتاج النفط، المصدر الرئيسي لإيراداتها، وسط صعوبات في مدفوعات التجارة والسفن.

وقالت مصادر إن شركات التجارة العالمية الكبرى تخطط لخفض مشتريات النفط الخام والوقود من شركات النفط الروسية التي تسيطر عليها الدولة بحلول 15 مايو، لتجنب الوقوع في فخ عقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على روسيا.

وقال بوتن إن أكثر مشاكل القطاع حدة تتعلق بتعطيل المسائل اللوجستية الخاصة بإمدادات الطاقة.

#بوتن #لأوروبا #ما #زلتم #بحاجة #للغاز #الروسي #لكننا #سنتحول #شرقا

تابعوا Tunisactus على Google News

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد