- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

بوجلود” و”انديونة”.. هكذا يحتفل المغاربيون بـ”العيد الكبير

حلّ، الأحد، عيد الأضحى الذي يحتفل به المسلمون حول العالم، إلا أن الكثير من المجتمعات تتمتع بعادات وتقاليد تميزها عن غيرها، فيما يتعلق بطريقة الاحتفال السنوية.

وتتمتع الدول المغاربية بعدد من التقاليد التي تبرز أهمية العيد والتقارب الأسري والمجتمعي الذي يسود خلال أيامه.

الجزائر

يسمي الجزائريون عيد الأضحى بـ”العيد الكبير”، وتعكس الطقوس الكثيرة التي تصاحب المناسبة أهمية العيد بالنسبة للجزائريين، حيث تقدم العائلات على وضع الحناء في أيدي الأطفال الصغار، كما أن البعض يصر على طلاء الأكباش بعلامات وبقع من الحناء.

المغرب

يختتم اليوم الأول في بعض المناطق جنوبي البلاد، برقصة “أحواش” الفلكلورية وسط المدينة أو القرية.

كما يقوم الشباب في بعض المناطق الأمازيغية بتخليد المناسبة بارتداء جلود الخرفان، وهي عادة تسمى بالأمازيغية “بيلماون بودماون” أو “بوجلود”.

تونس

- الإعلانات -

تعد “خرجة العيد” إحدى أبرز مظاهر الاحتفال بالعيد في تونس، وهي طقس تقليدي يجوب خلاله سكان المدينة العتيقة أزقتها لجمع المصلين نساء ورجالا، ويسيرون مكبرين ومهللين حتى يصلوا إلى الجامع لأداء صلاة العيد.

والهدف من هذه العادة، هو دفع أكبر عدد من الناس للذهاب إلى المسجد لأداء صلاة العيد.

ليبيا

قبيل العيد، تستعد الليبيات لاستقبال المناسبة بتنظيف البيوت وتزيينها، فيما يتولى الآباء شراء ملابس جديدة للأطفال.

وبالإضافة إلى ذلك، يكرم الجيران الأطفال الذين يتوافدون على بيوتهم بمنحهم الأموال، وهي عادة تسمى “يوم التزُوليقة”.

موريتانيا

عبارة “امبارك العيد والسماح” و”اندوينة” ينفرد بها المجتمع الموريتاني مغاربيًا، وتنتشر في أيام العيد.

وتعني هذه التحية (عيد مبارك وأرجو أن تغفر لي ما بيني وبينك من حقوق)، بينما تعني “اندونية” العيدية التي تعطى للأطفال.

#بوجلود #وانديونة. #هكذا #يحتفل #المغاربيون #بـالعيد #الكبير

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد