- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

ذو الفقار خضر يفتح قلبه للسومرية: “مصير الحب” أخرجني إلى الأضواء

- الإعلانات -

خضر تحدّث خلال حوار للسومرية نيوز، عن أبرز أعماله التي عُرِف من خلالها محلياً وعربياً، حين وُجّهت له الأسئلة التالية:

بداية نسألك عن بداياتك بالمشوار الفني، كيف كانت، وماذا حققت خلالها؟

– البدايات الحقيقية كانت من خلال المسرح، حين دخلت قسم المسرح في دراستي لكلية الفنون الجميلة . اما دراميا فكانت عام 2007 في مسلسل الرصافي الذي عُرِضَ على قناة السومرية من تأليف حامد المالكي واخراج المخرج اركان جهاد. وبعدها توالت التجارب التلفزيونية بطريق وعر جداً صعب المرور من خلاله كالنحت في الصخر. وإلى الآن رغم السبع واربعون مسلسلاً مثلتها لم احس بأني حققت الطموح الذي أصبو في الوصول اليه . على الصعيد الفني . اما محبة الناس ومسؤولية تقديم ما يليق بهم هذا ما استطعت ان اصل اليه تقريبا.

ما هي آخر الأعمال الفنية التي شاركت بها، وكيف كانت مشاركتك بها؟

محلياً مسلسل الكادود من تأليف الكاتب عبد الخالق كريم، ومن إخراج المخرج السوري غسان عبد الله . أما عربياً كانت مسلسل ليلة السقوط للمخرج السوري ناجي طعمة والكاتب المصري مجدي صابر، والمشاركة كانت فيها جيدة رغم معقوقات تنفيذ الإنتاج الدرامي داخل العراق.

ما أبرز أعمالك التي أحببتها، وما هو الدور الذي وجدت نفسك به أكثر عطاءً؟

عربيا مسلسل دفعة بيروت الذي قدمني إلى المتلقي العربي بشكل جيد، لجودة الكتابة والإخراج فيه، وهذا من الأعمال الذي وجدت نفسي فيه، وقد علّمني فنياً كثيراً.

ما هو العمل الذي شاركت به، وحقق لك الشهرة، وكيف كان دورك به؟

مسلسل مصير الحب من تأليف الكاتب احمد هاتف واخراج المخرج السوري طلال محمود والذي عُرِضَ عام 2010 أيضاً على قناة السومرية. وكان من أهم الاعمال وأولها الذي قدمني للمتلقي العراقي وحقق لديهم حضوراً أفرحني جدا. وكان دوري هو أحد الطلبة الجامعيين الذي يقع في حب طالبة معه، وفي نفس الوقت هناك طبيبة تحبه، فهو يكون بمفارقة مع مَن؟!.

ما هي الأعمال العربية المرتقبة التي قد تشارك بها مستقبلاً؟

حاليا في طور قراءة سيناريو (دفعة لندن)، وهو من الاعمال الضخمة جداً ان شاء الله .

ما هو الاختلاف الذي تجده بمشاركتك الأعمال العربية عن المحلية؟

لا يمكن المقارنة بين شيئين يمتلكان عكس المقومات . ففي الدراما العربية هناك تنافس حقيقي من خلال اعتماد الانتاج على المنتج الخاص. وبالتالي هذا التنافس في السوق يخلق جودة في العمل. أما محلياً، فلا نملك منتجاً خاصاً للأعمال، بل نمتلك منتجاً منفذاً (مقاول فني) يقوم بتنفيذ المسلسل بما تعطيه القناة من عطاء مسبق؛ وبالتالي هناك اختلاف أساسي وكبير بين آلية الإنتاج العربي والمحلي.

ماذا توجه نصيحة للشباب الذين يريدون الانخراط بالأعمال الفنية والتمثيل؟

حين أشاهد شغف الشباب الان و”مرضهم” بما يسمى “الطشة” او الشهرة، يجعلني أسرح مع ذاكرتي التي لا تجعلني أتذكر بأني في يوم ما من الايام قدمت عملاً لأجل الشهرة، بل كان لأجل الفن الخالص. ونصيحتي لهم بأن لا يتأثروا بأرقام السوشيال ميديا من متابعين ومشاهدين. وأن يتأثروا بقرائتهم للكتب التي تثقفهم وتقوّمهم وتعلمهم ما هو الفن. وعلى كل شاب يريد أن ينخرط في الاعمال الفنية، أن يدرس في معهد الفنون الجميلة أو كلية الفنون الجميلة.

كيف تقيّم واقع الدراما في العراق، بالوقت الحالي، وما هي مقارنتك له بما سبق؟

الواقع الدرامي الآن في العراق أفضل من سابقه فيما مضى، ولكن هذا لا يعني بأنه في أفضل حال. فهناك تذبذب في جودة الإنتاج. وما زال فقيراً في الفكرة والمضمون. وما زالت هناك أدلجة واضحة في النصوص. وضعف وشلل قوي في عملية الإنتاج بكل مفاصلها.

#ذو #الفقار #خضر #يفتح #قلبه #للسومرية #مصير #الحب #أخرجني #إلى #الأضواء

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد