- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

زعماء عرب في ضيافة شي مع توسع القوة الناعمة للصين بالمنطقة – اقتصاد الشرق مع بلومبرغ

مواءمة العلاقات التجارية الخليجيةوافقت مؤخراً شركة “G42″، أكبر شركة ذكاء اصطناعي في الإمارات، على سحب استثماراتها من الصين والتحول إلى التكنولوجيا الأميركية، حيث وقعت اتفاقاً بقيمة 1.5 مليار دولار مع شركة “مايكروسوفت”. وأبدى الصندوق السعودي للذكاء الاصطناعي الذي تبلغ قيمته 100 مليار دولار استعداده لفعل الشيء نفسه.وقال أحمد أبودوح، الزميل المشارك في مركز “تشاتام هاوس” للأبحاث في المملكة المتحدة، والذي يرأس أيضاً أبحاث الصين في “مركز الإمارات للسياسات” في الإمارات العربية المتحدة: “ينتقل الخليج من التحوط الاستراتيجي في مجال التكنولوجيا إلى التوافق الاستراتيجي مع الولايات المتحدة”.ومع ذلك، هناك الكثير من الصناعات الأخرى التي سترحب فيها دول الخليج بشراكة أوسع مع بكين، كما قال أبودوح، بما في ذلك الطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية والاستثمارات في البنية التحتية.لماذا أدارت “G42” الإماراتية ظهرها للصين؟يتناسب ذلك مع استمرار العلاقات العالمية الجيدة على نطاق واسع، حيث تحجم الاقتصادات الخليجية الكبرى -على غرار الكثير من الدول الناشئة التي تنتشر من شرق آسيا إلى أميركا اللاتينية– عن التورط في حرب باردة بين الولايات المتحدة والصين. وتفضل أن تظل العلاقات طيبة ويستمر تدفق الأموال مع كلا الدولتين.من جانبه، قال هونغدا فان، أستاذ دراسات الشرق الأوسط في جامعة شنغهاي للدراسات الدولية، إن السعودية “لن تضع كل البيض في سلة واحدة. ولن يأتي تعاون السعودية الدفاعي مع الولايات المتحدة على حساب علاقتها مع الصين”.

- الإعلانات -

#زعماء #عرب #في #ضيافة #شي #مع #توسع #القوة #الناعمة #للصين #بالمنطقة #اقتصاد #الشرق #مع #بلومبرغ

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد