جهات
بلغت نسبة تقدم موسم جني الزيتون بولاية سليانة منذ انطلاقه في غرة نوفمبر المنقضي، إلى غاية اليوم الجمعة، 99 بالمائة أي مايعادل 14 ألفا و100 طن من الزيتون، فيما بلغت التقديرات النهائية لموسم التجميع 14 ألفا و287 طنا من الزيتون أي مايعادل 3925 طنا من الزيت، وفق رئيس مكتب الأشجار المثمرة بالمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية خالد بدر الدين.
وبين بدر الدين في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن عدد المعاصر التى تشتغل بالجهة خلال هذا الموسم بلغت 21 معصرة، وبلغت الكميات المحولة إلى غاية اليوم 12 ألفا و940 طنا، وتراوحت نسبة استخراج الزيت بين 22 و28 بالمائة، وأشار إلى أن أسعار بيع الزيتون تراوحت بين 3و5 دنانير للكغ الواحد، في المقابل تراوحت أسعار 1 لتر من الزيت بين 22 و25 دينارا.
وقال ان أبرز إشكاليات الموسم تتلخص في عدم توفر مصب نهائي للمرجين بمعتمديتي سليانة الجنوبية وبورويس، مما دفع عدد من أصحاب المعاصر إلى سكب مادة المرجين بالمحيط الطبيعي والأودية، إلى جانب ضعف الإنتاج نتيجة قلة التساقطات طيلة فترات النمو خلال السنة الفارطة، وعدم احترام قواعد فرش المرجين من قبل أصحاب المعاصر في الأراضي الفلاحية المرخصة لها.
وأكد بدر الدين أن من بين الإجراءات المتخذة، إسناد بعض الرخص للفلاحين من أصحاب المعاصر لنشر مادة المرجين في تثبيت غراسات الزياتين وتكوين لجنة فنية لتكثيف المراقبة على المعاصر المخالفة وتحرير محاضر ضدها. وات
بلغت نسبة تقدم موسم جني الزيتون بولاية سليانة منذ انطلاقه في غرة نوفمبر المنقضي، إلى غاية اليوم الجمعة، 99 بالمائة أي مايعادل 14 ألفا و100 طن من الزيتون، فيما بلغت التقديرات النهائية لموسم التجميع 14 ألفا و287 طنا من الزيتون أي مايعادل 3925 طنا من الزيت، وفق رئيس مكتب الأشجار المثمرة بالمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية خالد بدر الدين.
وبين بدر الدين في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن عدد المعاصر التى تشتغل بالجهة خلال هذا الموسم بلغت 21 معصرة، وبلغت الكميات المحولة إلى غاية اليوم 12 ألفا و940 طنا، وتراوحت نسبة استخراج الزيت بين 22 و28 بالمائة، وأشار إلى أن أسعار بيع الزيتون تراوحت بين 3و5 دنانير للكغ الواحد، في المقابل تراوحت أسعار 1 لتر من الزيت بين 22 و25 دينارا.
وقال ان أبرز إشكاليات الموسم تتلخص في عدم توفر مصب نهائي للمرجين بمعتمديتي سليانة الجنوبية وبورويس، مما دفع عدد من أصحاب المعاصر إلى سكب مادة المرجين بالمحيط الطبيعي والأودية، إلى جانب ضعف الإنتاج نتيجة قلة التساقطات طيلة فترات النمو خلال السنة الفارطة، وعدم احترام قواعد فرش المرجين من قبل أصحاب المعاصر في الأراضي الفلاحية المرخصة لها.
وأكد بدر الدين أن من بين الإجراءات المتخذة، إسناد بعض الرخص للفلاحين من أصحاب المعاصر لنشر مادة المرجين في تثبيت غراسات الزياتين وتكوين لجنة فنية لتكثيف المراقبة على المعاصر المخالفة وتحرير محاضر ضدها. وات
#سليانة. #تقدم #موسم #جني #الزيتون #بنسبة
تابعوا Tunisactus على Google News