سوسة.. رئيس مجمع إنتاج الطاقة المتجدّدة بـ”كوناكت” يدعو المصنّعين إلى الإسراع في عملية الانتقال الطاقي
جهات
دعا رئيس مجمع انتاج الطاقة المتجدّدة بكنفدرالية مؤسسات المواطنة التونسيّة “كوناكت”، عبد اللطيف حمودة، الصناعيين إلى التسريع في عملية الانتقال الطاقي، وتنويع مصادر إنتاج الطاقة لتشغيل مؤسساتهم، وتسهيل الدمج الكامل للطاقات المتجدّدة، ورفع نسبة انتاج الكهرباء المتأتية من مصادر الطاقات المتجددة.
وأكد حمودة، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، على هامش يوم تحسيسي حول الانتقال الطاقي، نظّمه اليوم السبت مجمع انتاج الطاقة المتجددة بكنفدرالية مؤسسات المواطنة التونسيّة “كوناكت” لفائدة صناعيي منطقة الوسط والساحل، أن المؤسسات الصناعية المصدّرة لن يصبح بإمكانها تصدير منتوجاتها في أفق 2025 اذا لم تلتزم باعتماد الطاقات المتجددة والنظيفة والقضاء على كل مصادر التلوث البيئي.
وأضاف أن التحوّل إلى اعتماد السخانات الشمسية في القطاع الصناعي سيمكّن من تقليص كلفة استهلاك الطاقة وضمان الأمن الطاقي في السنوات القادمة، لاسيما في ظل زيادة الطلب على الطاقة الكهربائية وتراجع التعويل على الموارد التقليدية وارتفاع أسعارها.
ولاحظ أن حجم إنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقات البديلة والمتجدّدة لا يتعدى في بلادنا نسبة 2.3 بالمائة، مؤكدا أن المخطّط الحكومي يهدف إلى رفع نسبة الطاقات المتجدّدة في تونس إلى 30 بالمائة في أفق سنة 2030.
واعتبر أن قلّة وعي المموّلين والمستثمرين ولاسيما البنوك بأهمية التعويل على الطاقات المتجدّدة يبقى من أبرز الأسباب التي تعطل انجاز عدد هام من المشاريع التي بإمكانها خفض كلفة الإنتاج والحفاظ على بيئة نظيفة.
وات
دعا رئيس مجمع انتاج الطاقة المتجدّدة بكنفدرالية مؤسسات المواطنة التونسيّة “كوناكت”، عبد اللطيف حمودة، الصناعيين إلى التسريع في عملية الانتقال الطاقي، وتنويع مصادر إنتاج الطاقة لتشغيل مؤسساتهم، وتسهيل الدمج الكامل للطاقات المتجدّدة، ورفع نسبة انتاج الكهرباء المتأتية من مصادر الطاقات المتجددة.
وأكد حمودة، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، على هامش يوم تحسيسي حول الانتقال الطاقي، نظّمه اليوم السبت مجمع انتاج الطاقة المتجددة بكنفدرالية مؤسسات المواطنة التونسيّة “كوناكت” لفائدة صناعيي منطقة الوسط والساحل، أن المؤسسات الصناعية المصدّرة لن يصبح بإمكانها تصدير منتوجاتها في أفق 2025 اذا لم تلتزم باعتماد الطاقات المتجددة والنظيفة والقضاء على كل مصادر التلوث البيئي.
وأضاف أن التحوّل إلى اعتماد السخانات الشمسية في القطاع الصناعي سيمكّن من تقليص كلفة استهلاك الطاقة وضمان الأمن الطاقي في السنوات القادمة، لاسيما في ظل زيادة الطلب على الطاقة الكهربائية وتراجع التعويل على الموارد التقليدية وارتفاع أسعارها.
ولاحظ أن حجم إنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقات البديلة والمتجدّدة لا يتعدى في بلادنا نسبة 2.3 بالمائة، مؤكدا أن المخطّط الحكومي يهدف إلى رفع نسبة الطاقات المتجدّدة في تونس إلى 30 بالمائة في أفق سنة 2030.
واعتبر أن قلّة وعي المموّلين والمستثمرين ولاسيما البنوك بأهمية التعويل على الطاقات المتجدّدة يبقى من أبرز الأسباب التي تعطل انجاز عدد هام من المشاريع التي بإمكانها خفض كلفة الإنتاج والحفاظ على بيئة نظيفة.
وات
#سوسة. #رئيس #مجمع #إنتاج #الطاقة #المتجددة #بـكوناكت #يدعو #المصنعين #إلى #الإسراع #في #عملية #الانتقال #الطاقي
تابعوا Tunisactus على Google News