- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

صحف السعودية| الجيش الإسرائيلي يقتحم مخيم بلاطة ويقتل فلسطينيين.. إعلان جدة خطوة لوقف حرب السودان.. أمريكا ترسل تعزيزات لمياه الخليج.. خادم الحرمين يدعو رئيس تونس للقمة العربية

*ولي العهد يتوج الهلال بكأس خادم الحرمين الشريفين*عملية أمنية للجيش اللبناني في البقاع الشمالي وتوقيف مطلوبين*السودان: الحرب تحاصر الصحافيين وتعطل مؤسساتهم*وزير المالية السعودي يبحث مع نظيره الإيراني تطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين*”الأرصاد”: هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على 4 مناطق بالمملكة تناولت صحف السعودية عددا من الموضوعات المتفرقة، التي جاء في صدرها الغارات الجوية الإسرائيلية على غزة، قاتلة شهداء في القطاع الذي تحاصره، وسط صمت دولي.قالت صحيفة الشرق الأوسط الدولية السعودية، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم (السبت)، بأن الجيش الإسرائيلي قتل شابين وأصاب 3 آخرين بجروح، عقب اقتحام مخيم «بلاطة» شرق نابلس في الضفة الغربية، ومحاصرته أحد المنازل، وفقاً لما نقلته وكالة «وفا».وأضافت الوزارة أن رصاص الجيش الإسرائيلي أصاب الشابين سائد جهاد شاكر مشه (32 عاماً)، وعدنان وسيم يوسف الأعرج (19 عاماً)، في الرأس، ما أدى إلى وفاتهما.من جهته، أوضح مدير الإسعاف في «الهلال الأحمر الفلسطيني» في نابلس أحمد جبريل، أن القوات الإسرائيلية «منعت دخول مركبات الإسعاف للمخيم، وإسعاف المصابين، وقامت باستهدافهم بشكل مباشر».ونقلت الوكالة عن مراسلها أن «قوات خاصة من المستعربين، برفقة قوات الاحتلال، حاصرت منزلاً في حارة (الجماسين) وسط المخيم، واعتلى عدد من القناصة أسطح منازل، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، تخللها إطلاق كثيف للرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع».وأشار إلى أن القوات الإسرائيلية أغلقت مداخل المخيم، وطالبت عبر مكبرات الصوت مواطناً داخل المنزل المحاصر بتسليم نفسه، وإلا ستعمل على تفجير المنزل.ويأتي اقتحام المخيم ضمن سلسلة الاقتحامات التي تنفذها القوات الإسرائيلية لمدينة نابلس وضواحيها، ولباقي محافظات الضفة الغربية.من جهتها، ذكرت شبكة «قدس» الإخبارية في وقت سابق اليوم، أن اشتباكات مسلحة وقعت مع القوات الإسرائيلية بالمخيم، فيما عرض تلفزيون فلسطين لقطات تظهر عدداً كبيراً من السيارات العسكرية الإسرائيلية بالمخيم.وقالت صحيفة الشرق الأوسط، لاقى «إعلان جدة» الموقّع بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» لحماية المدنيين والعمل على وقف لإطلاق النار، ترحيباً إقليمياً ودولياً كبيراً، باعتباره يمهد الطريق لإنهاء الحرب في السودان على مراحل.وأكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في تغريدة أمس، أن «المحادثات التي تمت، وإعلان الالتزام بحماية المدنيين، أمر يأتي خطوة أولى، وستتبعها خطوات أخرى»، مؤكداً ضرورة الالتزام به، وأن «المملكة ستعمل حتى يعود الأمن والاستقرار للسودان وشعبه الشقيق».وأوضحت الخارجية السعودية، في بيان، أن محادثات جدة ستركز، عقب التوقيع، على التوصل إلى اتفاق بشأن وقف فعال لإطلاق النار لمدة تصل إلى قرابة 10 أيام، مشيرة إلى أن الإجراءات الأمنية ستشمل آلية لمراقبة وقف إطلاق النار، مدعومة من قبل الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والمجتمع الدولي.وأضاف البيان: «تماشياً مع النهج التدريجي المعتمد، والذي اتفق عليه الطرفان، ستتناول محادثات جدة الترتيبات المقترحة للمحادثات اللاحقة مع المدنيين السودانيين والشركاء الإقليميين والدوليين بشأن وقف دائم للأعمال العدائية، بالتشاور مع القوات المسلحة وقوات الدعم السريع».وأوضح مسؤول أميركي كبير أن الوثيقة التي تتضمن ممرات إنسانية آمنة «هي الخطوة الأولى لما نأمل في تحققه على أرض الواقع في جدة بين الطرفين»، واصفاً المشاركة السعودية بأنها «بالغة الأهمية».وبذل الوسطاء السعوديون، وبينهم سفير المملكة لدى الخرطوم علي بن جعفر، والوسطاء الأميركيون، وأبرزهم وكيلة وزير الخارجية للشؤون الأفريقية مولي في، والسفير لدى السودان جون غودفري، ما وصف بأنها «جهود مضنية» للتوصل إلى وقف إطلاق النار في «محادثات وجهاً لوجه».وذكرت الصحيفة، يُجمع صحافيون وإعلاميون، عاملون في السودان، على تأكيد أن القتال بين الجيش و«الدعم السريع» عقّد مهمتهم، ومنعهم من الوصول إلى الحقيقة حول ما يدور في البلاد، وتحوَّل الباحثون منهم عن معلومات موثوقة، إلى ضحايا لـلحرب، التي اندلعت، منتصف أبريل (نيسان)، كما أن الحرب جعلتهم يعيشون أسوأ كوابيس حياتهم، إذ توقفت صحفهم بشكل كامل، وانقطع بث محطات التلفزة والإذاعة، وواجهوا حرباً لا هوادة فيها من قِبل طرفي القتال.ويقول صحافيون إن عملهم في البحث عن معلومات حقيقية دفع أحياناً إلى تصنيفهم بأنهم «متمردون» من قِبل «الدعم السريع».لفتت الصحيفة، إلى أنه سترسل الولايات المتحدة تعزيزات عسكرية إلى الخليج  العربي في ظل ما وصفته بـ«تهديدات» إيرانية متزايدة لسفن في مياه المنطقة. ويأتي ذلك في أعقاب احتجاز طهران ناقلتي نفط في مياه الخليج، إحداهما كانت متجهة إلى الولايات المتحدة.وأوضح الناطق باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي لصحافيين: «ستقوم وزارة الدفاع بسلسلة من التحركات لتعزيز وضعية دفاعنا»، مشيراً إلى أن «تفاصيل حول هذه التعزيزات ستصدر في الأيام المقبلة».، شدد كيربي على أن إيران قامت «بمضايقة، مهاجمة، أو التدخل» مع 15 سفينة تجارية ترفع علم دول أجنبية خلال الأعوام الـ15 الماضية.وشهدت مياه الخليج سلسلة توترات في الأعوام الماضية، كان آخرها احتجاز الحرس الثوري الإيراني في الثالث من مايو (أيار) ناقلة نفط ترفع علم بنما في مضيق هرمز الاستراتيجي، وفق ما أعلنته البحرية الأميركية وطهران. وكانت السفينة التي أبحرت من دبي تَعبر الخليج باتجاه ميناء الفجيرة في الإمارات عندما «هاجمتها» زوارق تابعة للحرس، وفق بيان للبحرية الأميركية.وشدد كيربي على أن واشنطن «لن تسمح لأي قوى أجنبية أو إقليمية بتهديد حرية الملاحة عبر الممرات المائية للشرق الأوسط بما يشمل مضيق هرمز» الذي تمرّ عبره خُمس صادرات النفط الدولية. في لبنان، قام الجيش اللبناني ومديرية المخابرات عملية أمنية في البقاع الشمالي، شملت بقعا جغرافية عدة في شكل متزامن، وأسفرت عن توقيف مطلوبين وإقفال معابر تهريب.وفي التفاصيل، أن مديرية المخابرات نفذت حملة دهم لعدة مخيمات ومنازل في مشاريع القاع أسفرت عن توقيف مطلوبين اثنين من الجنسية السورية وهما (خ.ن) و(أ.ن) يعملان في ترويج وتهريب «الكبتاغون»، وضبطت معهما كميات كبيرة من حشيشة الكيف وحبوب «الكبتاغون»، كما تم توقيف (ع.ق) سوري الجنسية أحد أفراد عصابة سرقة سيارات ونشل بقوة السلاح والتي أطلقت النار على عناصر مديرية المخابرات قبل شهرين في بريتال.كما تم توقيف السوري (ف.ج) المطلوب بمذكرات توقيف بتجارة الأسلحة والممنوعات وضبط في حوزته عدد من الأسلحة الفردية وكمية من الذخيرة.ذكرت صحيفة عكاظ، توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم (السبت)، -بمشيئة الله تعالى- بأن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على أجزاء من مناطق نجران، جازان، عسير والباحة، في حين تحد الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من مناطق الجوف، الحدود الشمالية، القصيم، الرياض والشرقية، وكذلك على أجزاء من مناطق تبوك، المدينة المنورة، ومكة المكرمة خصوصاً على الأجزاء الساحلية منها.قالت صحيفة عكاظ، التقى وزير المالية محمد الجدعان السعودي، وزير الاقتصاد والمالية الإيراني الدكتور إحسان خاندوري، وذلك على هامش الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية 2023.وأكد الجدعان أنه تم خلال اللقاء مع وزير الاقتصاد والمالية الإيراني، بحث فرص تطوير وتعزيز العلاقات المشتركة بين السعودية وإيران.كما استعرض وزير المالية في لقاء مع وزير المالية والاقتصاد في جمهورية جيبوتي إلياس موسى، عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تعزيز التعاون بين البلدين في المجالين المالي والاقتصادي.وعقد الجدعان اجتماعا مع وزير الشؤون الاقتصادية الباكستاني الدكتور سردار صادق، ناقشا خلاله الأوضاع الاقتصادية في المنطقة، وبحثا العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها.كما التقى وزير المالية محمد الجدعان، نظيره الليبي الدكتور خالد المبروك، وناقشا الخطوات التي من شأنها تعزيز العلاقات الاقتصادية والمالية بين البلدين.أوردت صحيفة الرياض، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رسالة خطية للرئيس قيس سعيَّد رئيس تونس، تضمنت دعوته للمشاركة في الدورة العادية الثانية والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، التي ستعقد في المملكة في شهر مايو الجاري.وقام بتسليم الرسالة، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس د. عبدالعزيز بن علي الصقر، خلال استقبال الرئيس التونسي له في قصر قرطاج.أوردت صحيفة الرياض، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، توج الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء فريق الهلال بلقب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين بعد فوزه في المباراة النهائية على فريق الوحدة بركلات الترجيح بنتيجة 7-6 على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة، بعد انتهاء الأوقات الأصلية والإضافية بالتعادل الإيجابي 1-1.وكان الهلال الطرف الأكثر خطورة في الشوط الأول، وهدد مرمى المحمدي في أكثر من مناسبة، لكن دفاع الوحدة تصدى للخطورة ومن خلفه الحارس المغربي الذي تصدى للعديد من الفرص.وتألق دفاع الهلال كذلك في صد المحاولات الهجومية من جانب الوحدة، حيث أبعد علي آل بليهي العديد من الكرات الخطيرة لا سيما العرضيات التي استهدفت إرباك عبدالله المعيوف حارس الفريق.ونجح الوحدة بالتقدم في الشوط الأول من تسديدة قوية لمهاجمه الفرنسي عبدالكريم يودا استقرت في شباك الحارس عبدالله المعيوف «36»، لينجح بعدها لاعبو «فرسان مكة» بالحفاظ على تقدمهم بفضل التنظيم الدفاعي والتركيز العالي الذي أوقف محاولات لاعبي الهلال التي لم تكن كافية للتعديل، ونجح مدرب الوحدة التشيلي سييرا في التفوق فنياً على مدرب الهلال الأرجنتيني رامون دياز.ومع بداية الشوط الثاني أجرى الهلال ثلاثة تغييرات، حيث دخل ناصر الدوسري وأوديون إيغالو وسعود عبدالحميد، بدلاً من محمد البريك وعبدالله عطيف ومحمد كنو على الترتيب، في محاولة لتجديد دماء الفريق والعودة في الشوط الثاني. 

- الإعلانات -

#صحف #السعودية #الجيش #الإسرائيلي #يقتحم #مخيم #بلاطة #ويقتل #فلسطينيين. #إعلان #جدة #خطوة #لوقف #حرب #السودان. #أمريكا #ترسل #تعزيزات #لمياه #الخليج. #خادم #الحرمين #يدعو #رئيس #تونس #للقمة #العربية

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد