- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

طارق ذياب عن واقع كرة القدم التونسية “النظيف يجيب النظيف ..والفاسد يجيب الفاسد”

كرة قدم

الخميس، 25 جانفي 2024 12:17

- الإعلانات -

 
أكد طارق ذياب محلل قنوات بيين سبورتس أن الوقت التغيير قد حان في كرة القدم التونسية، فوقت إلقاء المسؤولية على المدرب قد ولى ولا بد من ثورة حقيقية ولكن هذه الثورة تفرض وجود رجال شجعان وأقوياء فالايادي المرتعشة لا يمكن أن تصنع الثورة.
وأشار ذياب بعد نهاية مباراة تونس وجنوب افريقيا والتي غادر بعدها منتخبنا نهائيات كأس إفريقيا من الدور الاول،أن المشكل في تونس هو غياب التقييم الموضوعي، فالمكتب الجامعي تعود على تحميل مسؤولية كل الاخفاقات على المدربين وهذا أمر غير معقول بما انه ليس من العيب أن نفشل ولكن العيب في محاولة تبريره والتنصل من تحمل تبعاته. 
وأضاف طارق ذياب انه توقع هذا المصير لكرة القدم التونسية منذ 2014 حيث أكد وقتها أن كرتنا تسير إلى الحضيض ولكن الدعم المتواصل للمكتب الجامعي من قبل وسائل الإعلام حال دون عملية إصلاح حقيقي .
وختم طارق ذياب حديثه بالتأكيد على أن عملية الإصلاح صعبة نتيجة الخور الكبير ونتيجة غياب سياسة رياضية واضحة وأن العملية تتطلب رجالا اقوياء وقال في هذا السياق” الرجل القوي يجيب الأقوياء والضعيف يجيب الضعفاء والنظيف يجيب النظيف والفاسد يجيب الفاسد”.
مبينا أن عملية الإصلاح هي مسؤولية الدولة وليست مسؤولية المكتب الجامعي ولا الوزير ولا المدرب.

 
أكد طارق ذياب محلل قنوات بيين سبورتس أن الوقت التغيير قد حان في كرة القدم التونسية، فوقت إلقاء المسؤولية على المدرب قد ولى ولا بد من ثورة حقيقية ولكن هذه الثورة تفرض وجود رجال شجعان وأقوياء فالايادي المرتعشة لا يمكن أن تصنع الثورة.
وأشار ذياب بعد نهاية مباراة تونس وجنوب افريقيا والتي غادر بعدها منتخبنا نهائيات كأس إفريقيا من الدور الاول،أن المشكل في تونس هو غياب التقييم الموضوعي، فالمكتب الجامعي تعود على تحميل مسؤولية كل الاخفاقات على المدربين وهذا أمر غير معقول بما انه ليس من العيب أن نفشل ولكن العيب في محاولة تبريره والتنصل من تحمل تبعاته. 
وأضاف طارق ذياب انه توقع هذا المصير لكرة القدم التونسية منذ 2014 حيث أكد وقتها أن كرتنا تسير إلى الحضيض ولكن الدعم المتواصل للمكتب الجامعي من قبل وسائل الإعلام حال دون عملية إصلاح حقيقي .
وختم طارق ذياب حديثه بالتأكيد على أن عملية الإصلاح صعبة نتيجة الخور الكبير ونتيجة غياب سياسة رياضية واضحة وأن العملية تتطلب رجالا اقوياء وقال في هذا السياق” الرجل القوي يجيب الأقوياء والضعيف يجيب الضعفاء والنظيف يجيب النظيف والفاسد يجيب الفاسد”.
مبينا أن عملية الإصلاح هي مسؤولية الدولة وليست مسؤولية المكتب الجامعي ولا الوزير ولا المدرب.

#طارق #ذياب #عن #واقع #كرة #القدم #التونسية #النظيف #يجيب #النظيف #..والفاسد #يجيب #الفاسد

تابعوا Tunisactus على Google News

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد