- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

فيديو /بعد ان كانت سوقا يومية.. تكدس الأوساخ والفضلات ببطحاء “الرحبة ” بالقيروان

#فيديو #بعد #ان #كانت #سوقا #يومية. #تكدس #الأوساخ #والفضلات #ببطحاء #الرحبة #بالقيروان

- الإعلانات -

كانت إلى حدود السنوات الأخيرة من القرن الماضي سوقا يومية مبنية بشكل منظم يرتادها أغلب سكان مدينة القيروان بها كل انواع الباعة من قصابين إلى بائعي التوابل والبقالين والخضارة وبائعي الفواكه والغلال ليتم هدمها بعد أن ساءت حالها وهجرها الحرفاء.وهاهي اليوم تصبح مصبا للفضلات ولاكداس بقايا نصابة الفريب والباعة المتجولين. المحيطين بها. مشهد مقزز يجعل المارة من المكان يسرعون الخطى نظرا لما ينبعث من المكان من روائح كريهة وخاصة في فصل الصيف. فمتى تعيد مصلحة النظافة ببلدية القيروان نضارة المكان ولم لا إعادة تشييد السوق اليومية كما كانت من قبل أن يقع هدمها وتصبح مصبا للفضلات في غياب الحاويات واعوان النظافة بشكل دوري وخاصة أعوان الكنس وكذلك التسامح مع المنتصبين بكامل محيط الرحبة.وخاصة بالقرب من المدرسة الإبتدائية أكثر تفاصيل في هذا الفيديو

غرسل بن عبد العفو

فيديو /بعد ان كانت سوقا يومية.. تكدس الأوساخ والفضلات ببطحاء “الرحبة ” بالقيروان

كانت إلى حدود السنوات الأخيرة من القرن الماضي سوقا يومية مبنية بشكل منظم يرتادها أغلب سكان مدينة القيروان بها كل انواع الباعة من قصابين إلى بائعي التوابل والبقالين والخضارة وبائعي الفواكه والغلال ليتم هدمها بعد أن ساءت حالها وهجرها الحرفاء.وهاهي اليوم تصبح مصبا للفضلات ولاكداس بقايا نصابة الفريب والباعة المتجولين. المحيطين بها. مشهد مقزز يجعل المارة من المكان يسرعون الخطى نظرا لما ينبعث من المكان من روائح كريهة وخاصة في فصل الصيف. فمتى تعيد مصلحة النظافة ببلدية القيروان نضارة المكان ولم لا إعادة تشييد السوق اليومية كما كانت من قبل أن يقع هدمها وتصبح مصبا للفضلات في غياب الحاويات واعوان النظافة بشكل دوري وخاصة أعوان الكنس وكذلك التسامح مع المنتصبين بكامل محيط الرحبة.وخاصة بالقرب من المدرسة الإبتدائية أكثر تفاصيل في هذا الفيديو

غرسل بن عبد العفو

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد