- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

قراءة في الصحف العربية – القدس العربي: الرئيس التونسي وملفات الهجرة.. حارس حدود بأجر معلوم

نائب وزير الخارجية السعودي: زيارة إردوغان تأتي تعميقاً للعلاقات التاريخيةفي مقابلة مع صحيفة الشرق الأوسط قال وليد الخريجي ،نائب وزير الخارجية السعودي إن إحدى ركائز النجاحات في العلاقة المتميزة بين السعودية وتركيا، هي قطاع الأعمال، حيث يتميز البلدان بالتكامل وليس التنافس، مشيراً إلى أن البلدين يسعيان إلى التعاون في مجال تشجيع الاستثمار المباشر وتطوير وتنويع التجارة البينية ،موضحا أن المملكة وتركيا تتفقان على أن إنهاء الأزمة بين روسيا وأوكرانيا يجب أن يكون من أولويات المجتمع الدولي حالياً، وتتطابق وجهة النظر السعودية والتركية في أنه يجب أن تنتهي الأزمة على ضوء قرارات الأمم المتحدة والأعراف الدولية، وما يصب في مصلحة السلام الدولي ،مضيفا أنه لا يمكن صناعة تنمية حقيقية في الشرق الأوسط دون تدعيم الأمن والعلاقات المتميزة بين بلدان المنطقةوفي سؤال للصحيفة حول رؤية الرياض للتقارب التركي – المصري وأثره على المنطقة قال الخريجي إن المملكة ترى هذا التقارب فرصة جديدة لخلق أجواء أفضل في المنطقة، وجزءاً مهماً من الدفع نحو شرق أوسط آمن، تكون الأولوية فيه إلى التنمية والاستقرار وخلق فرص عمل وشراكات تجارية
هل تغيّرت عناصر تشكيل المشهد السوري؟كتب عمار ديوب في صحيفة العربي الجديد أن سورية مجرّد ورقة من ضمن أوراق السياسة الأميركية، أو التركية أو الروسية أو الإيرانية سيما أن الضعف الشديد أصبح هو حال النظام أو المعارضة السورية. وبالتالي، ورغم الجديد في الأدوار أعلاه، وتغيّر بعض عناصر المشهد، ليس من الضروري أن تتغيّر الأدوار بشكل كبير. وباستبعاد ذلك، ستتعمّق حالة التعفّن التي يعيشها السوريون، والمطابقة لعدم التغيير بالأدوار الدولية، ولا تغيير في أحوال السوريينواعتبر الكاتب ان الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا تتقاربان، وأن الولايات المتحدة وإيران تتباعدان أكثر فأكثر، سيما أن الأخيرة تدعم روسيا في حربها ضد أوكرانيا، وهناك من يؤكّد أن تحشيد روسيا شرق الفرات بقيادة إيرانية وإرضاء لها هناك عدّة تغيّرات، يقول الكاتب وجميعها تقود إلى تراجع موقع روسيا في سورية والمنطقة، وعودة الولايات المتحدة الأمريكية، وضرورة تحجيم إيران، وتقارب تركيا مع الغربالرئيس التونسي وملفات الهجرة: حارس حدود بأجر معلومفي افتتاحية القدس العربي نقرأ أن مواقف الرئيس التونسي من ملف الهجرة والمهاجرين الأفارقة تقلبت مراراً وبلغت مستويات صريحة من التناقض بين توصيف تعميمي مضلل تارة، واتهامات بتآمر جهات خارجية على بلاده تارة أخرى، وانتهت أخيراً إلى إذعان تام بموجب إطار مذكرة التفاهم التي وقعها سعيّد أخيراً مع الاتحاد الأوروبي والحكومتين الإيطالية والهولنديةوأشارت الصحيفة إلى أن اتفاقية الشراكة مع الثلاثي الأوروبي لا تنطوي إلا على وظيفة حراسة الحدود، أي تنصيب تونس حارساً متوسطياً على موجات الهجرة نحو إيطاليا خصوصاً وعدد من دول الاتحاد الأوروبي عموماً، وما حرص سعيّد على إخفائه كشفه المسؤولون الأوروبيون الشركاء في مذكرة التفاهم 

- الإعلانات -

#قراءة #في #الصحف #العربية #القدس #العربي #الرئيس #التونسي #وملفات #الهجرة. #حارس #حدود #بأجر #معلوم

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد