- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

قراءة في الصحف العربية – باريس أمام تحد جديد في علاقاتها مع الرباط

- الإعلانات -

نشرت في:

العلاقات الفرنسية المغربية إضافة إلى مستقبل الصراع السياسي في ليبيا وأسباب تعثر تحقيق مطالب المحتجين في إيران من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية اليوم

المغرب يرتقب قفزة جريئة للرئيس الفرنسي حول الصحراء

كتب محمد العلوي في صحيفة العرب أن زيارة وزيرة خارجية فرنسا كاثرين كولونا الأولى إلى المغرب وإعلانها إعادة منح التأشيرات إلى المغاربة، قد تكون بداية مشجعة لوضع حد للأزمة الصامتة بين الرباط وباريس، معتبرا أن أزمة التأشيرات التي ضغطت بواسطتها باريس على المغرب لم تعط النتائج المأمولة منها

ويرى الكاتب أن المطلوب من ماكرون تطوير مفهوم يعتمد على الانخراط في مبادرات دبلوماسية مع المغرب، دون خيانة شراكاته وتحالفاته الرسمية معه. وإذا كانت طموحات فرنسا تتمثل في الحفاظ على استقلالها وقدرتها على لعب دور خاص في الشؤون العالمية، سيكون التحدي هو التعاطي الايجابي مع نفس الرؤية التي من خلالها يلعب المغرب دوره الجيوسياسي في المنطقة والعالم ويدافع من خلالها عن استقلاليته ومصالحه الاستراتيجية

صحيفة العربي الجديد نشرت مقالا شرحت فيه أسباب العزوف عن الانتخابات التونسية

في مقال لسمير حمدي في صحيفة العربي الجديد، نقرأ أن ضعف المشاركة السياسية وانتشار حالة من العزوف السياسي وعدم المشاركة في الانتخابات العامة يشير إلى نوع من انواع المقاطعة والتمرّد السلبي، واعتبار العملية السياسية غير شرعية ولا تستحق التأييد. معتبرا أن أهم أسباب هذه المقاطعة في تونس كان بسبب فشل الأداء الحكومي للسلطة الجديدة مع تزايد الأزمات وانتشارها بما يمسّ الحياة اليومية بشكل مباشر، وبصورة لم يعرف لها التونسيون نظيراً حتى في أسوأ الفترات

وأوضح الكاتب أن وهم الإجماع الظاهري جعل السلطة لا تنتبه إلى حقيقة أن هذا النوع من التقدير السياسي منافٍ للطبيعة السياسية للشعب، بما يجعل المواطن قادراً على التمييز والحكم على أداء صاحب السلطة والقيام بردود أفعال غير متوقعة للتعبير عن عدم رضاه

ليبيا: متى تنتهي المعاناة؟

كتب جمعة بوكليب في صحيفة الشرق الأوسط أن من أخطر ما تواجهه ليبيا في العام المقبل هو احتمال خروج الصراع على السلطة عن السيطرة، والعودة إلى مسلسل الحرب. وحسب الكاتب هناك شواهد كثيرة تؤكد أن احتمال عودة الحرب ليس مستبعداً.

وأضاف الكاتب أن الظرف الدولي المتوتر، الذي خلقته الحرب الأوكرانية – الروسية، وما سببته من عجز في أسواق الطاقة عالمياً، قد يساعد، بشكل مباشر أو غير مباشر، على تكاثف الجهود دولياً، بهدف الوصول إلى قناعة بضرورة إيجاد حل سلمي في ليبيا وفرضه على الفرقاء، معتبرا أن ذلك يساعد على عودة السلام والاستقرار وضمان مواصلة تصدير النفط والغاز من دون توقف، وزيادة الإنتاج.

ما الذي يحتاجه الإيرانيون لنجاح ثورتهم؟

كتب فاضل المناصفة في صحيفة إيلاف الإلكترونية أن أن مشكلة الشعب مع النظام في إيران سياسية واقتصادية في آن واحد ذلك، لأن تسييس الدين واستعمال الخطاب الديني في جميع مناحي الحياة أصبح لا يكفي لإقناع الايرانيين بأن سياسة بلادهم المدافعة عن القدس والمتحالفة مع الجهاد الاسلامي والحوثيين والمعادية لدول الجوار قد عادت بالنفع على مصالح البلاد

الخلاصة يقول الكاتب هي أن مسألة إسقاط النظام باتت صعبة قليلا بدون دعم دولي قوي وبدون انشقاقات عسكرية من أعلى مراتب الجيش أو ديبلوماسية في عدة سفارات، لهذا فإن مسألة بقاء النظام الايراني أو انهياره مسألة تتداخل فيها هذه العوامل الرئيسية وهي غير موجودة في الوقت الحالي

#قراءة #في #الصحف #العربية #باريس #أمام #تحد #جديد #في #علاقاتها #مع #الرباط

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد