هواتف تهدد عرش سامسونغ وأبل.. تعرّف على أبرزها
كسر سيطرة أبل
- بحسب القارح، فإن هذا "الوافد" الجديد إلى عالم الهواتف الذكية، تم تزويده بميزات عالية لناحية الكاميرا الثنائية الخلفية ذات الـ 50 بيكسل، والشاشة الضخمة والبطارية التي تأتي بسعة 4500 مللي أمبير، وهو من إنتاج شركة Nothing.
- كارل باي، الرئيس السابق لشركة "وان بلس"، أسس "Nothing"، وتسعى الشركة التي تتخذ من لندن مقرا لها، لأن يكون هاتفها بمثابة "الآيفون الذي يعمل بنظام أندرويد"، وكاسر سيطرة أبل على الإبداع.
- يضيف القارح: "في الوقت الذي تعتبر فيه أبل، أن طرح لون جديد لهواتفها بمثابة إنجاز عظيم، نرى أن Nothing أعطت هاتف Phone 1 "هوية فريدة، عبر تزويده بهيكل من الألمنيوم وخلفية شفافة ومضيئة تتيح رؤية بعض محتوياته الداخلية".
- "هذا الأمر قد تحتاج أبل لسنوات لتطبيقه، خصوصا أن الشركة الأميركية بطيئة جدا لناحية نقل تصميم هواتفها من مرحلة لأخرى"، وفق للباحث.
تهديد للثنائي اللدود
من جانبه، يقول هشام الناطور، وهو مطور تطبيقات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه "عندما يتعلق الأمر بالهواتف الذكية، فإن عددا كبيرا من المستخدمين يضعون كامل تركيزهم على أبل وسامسونغ"، معتبرا أن هذا الأمر "خطأ كبير، إذ لا يمكن تجاهل وجود لاعبين رئيسيين يشكلون تهديدا مباشرا للثنائي اللدود".
نوكيا.. صديق للبيئة
- الناطور يعتبر أن هاتف Nokia X30 الذي تم الكشف عنه مؤخرا، من أبرز الهواتف المتوقع أن تنافس بقوة وأن تحقق مبيعات ممتازة.
- "الهاتف الذي يدعم تقنية الجيل الخامس، يشكل سابقة تعد الأولى من نوعها في عالم صناعة الهواتف، كونه صديقا للبيئة"، وفق الناطور.
- تم تصميم الهاتف بإطار من الألمنيوم المعاد تدويره بنسبة 100 بالمئة، وخلفية بلاستيكية معاد تدويرها بنسبة 65 بالمئة.
قائدة الابتكار
ويصف الناطور هاتف Nokia X30 بـ"المتكامل"، انطلاقا من الهيكل الأنيق والشاشة الساطعة بقياس 6.43 إنش، مرورا بالمعالج السريع، وصولا للكاميرات التي تنتج صورا ذات جودة عالية.
في الوقت الذي تتحضر فيه أبل لإطلاق سلسلة هواتف آيفون 14 الجديدة في الساعات المقبلة، فإنه أصبح من شبه المؤكد أن هذه الهواتف ستأتي بالتصميم القديم المعتاد مع بعض الإضافات التقنية، وفق الناطور، الذي يعتبر الأمر "نقطة ضعف لشركة كانت تُعرف سابقا بقائدة الابتكار".
“>
والمفارقة، أن التغيير الذي أدخلته الهواتف الذكية على حياة البشر لم يقف عند حدود الخدمات التي توفرها، بل تطور إلى حالة من الجدل الذي لا يتوقف بين جماهير الشركات حول موضوع “ما الأفضل؟”، في سوق تسيطر على مبيعاته شركتا سامسونغ وأبل، إذ يعتقد جمهور الشركتين أن المنافسة محصورة بينهما فقط.
ويقول الكاتب والباحث في مجال التكنولوجيا ألان القارح، في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”، إن “السيطرة على السوق لا تعني أبدا أنك الناجح الوحيد، وهذا الأمر يمكن استخلاصه عند الاطلاع على مواصفات هاتف Nothing Phone 1 الذي يعتبر واحدا من أبرز التهديدات المستقبلية لعرش سامسونغ وأبل”.
كسر سيطرة أبل
- بحسب القارح، فإن هذا “الوافد” الجديد إلى عالم الهواتف الذكية، تم تزويده بميزات عالية لناحية الكاميرا الثنائية الخلفية ذات الـ 50 بيكسل، والشاشة الضخمة والبطارية التي تأتي بسعة 4500 مللي أمبير، وهو من إنتاج شركة Nothing.
- كارل باي، الرئيس السابق لشركة “وان بلس”، أسس “Nothing”، وتسعى الشركة التي تتخذ من لندن مقرا لها، لأن يكون هاتفها بمثابة “الآيفون الذي يعمل بنظام أندرويد”، وكاسر سيطرة أبل على الإبداع.
- يضيف القارح: “في الوقت الذي تعتبر فيه أبل، أن طرح لون جديد لهواتفها بمثابة إنجاز عظيم، نرى أن Nothing أعطت هاتف Phone 1 “هوية فريدة، عبر تزويده بهيكل من الألمنيوم وخلفية شفافة ومضيئة تتيح رؤية بعض محتوياته الداخلية”.
- “هذا الأمر قد تحتاج أبل لسنوات لتطبيقه، خصوصا أن الشركة الأميركية بطيئة جدا لناحية نقل تصميم هواتفها من مرحلة لأخرى”، وفق للباحث.
تهديد للثنائي اللدود
من جانبه، يقول هشام الناطور، وهو مطور تطبيقات، لموقع “سكاي نيوز عربية”، إنه “عندما يتعلق الأمر بالهواتف الذكية، فإن عددا كبيرا من المستخدمين يضعون كامل تركيزهم على أبل وسامسونغ”، معتبرا أن هذا الأمر “خطأ كبير، إذ لا يمكن تجاهل وجود لاعبين رئيسيين يشكلون تهديدا مباشرا للثنائي اللدود”.
نوكيا.. صديق للبيئة
- الناطور يعتبر أن هاتف Nokia X30 الذي تم الكشف عنه مؤخرا، من أبرز الهواتف المتوقع أن تنافس بقوة وأن تحقق مبيعات ممتازة.
- “الهاتف الذي يدعم تقنية الجيل الخامس، يشكل سابقة تعد الأولى من نوعها في عالم صناعة الهواتف، كونه صديقا للبيئة”، وفق الناطور.
- تم تصميم الهاتف بإطار من الألمنيوم المعاد تدويره بنسبة 100 بالمئة، وخلفية بلاستيكية معاد تدويرها بنسبة 65 بالمئة.
قائدة الابتكار
ويصف الناطور هاتف Nokia X30 بـ”المتكامل”، انطلاقا من الهيكل الأنيق والشاشة الساطعة بقياس 6.43 إنش، مرورا بالمعالج السريع، وصولا للكاميرات التي تنتج صورا ذات جودة عالية.
في الوقت الذي تتحضر فيه أبل لإطلاق سلسلة هواتف آيفون 14 الجديدة في الساعات المقبلة، فإنه أصبح من شبه المؤكد أن هذه الهواتف ستأتي بالتصميم القديم المعتاد مع بعض الإضافات التقنية، وفق الناطور، الذي يعتبر الأمر “نقطة ضعف لشركة كانت تُعرف سابقا بقائدة الابتكار”.
#هواتف #تهدد #عرش #سامسونغ #وأبل. #تعرف #على #أبرزها
تابعوا Tunisactus على Google News