- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

ياسين العياري في فرنسا للعلاج من آثار ما تعرض له في السجن

- الإعلانات -

ياسين العياري في فرنسا للعلاج من آثار ما تعرض له في السجن

أكد النائب بالبرلمان المعلقة أعماله ياسين العياري أنه تم تأجيل النظر في القضية العسكرية التي رفعت ضده، على خلفية تدوينات أيام 25 و 26 و 27 جويلية (فعل موحش ضد رئيس الجمهورية و المس من معنويات الجيش) إلى يوم 14 فيفري 2022.

ياسين العياري في فرنسا للعلاج من آثار ما تعرض له في السجن

وأضاف العياري أن “التأجيل تم بطلب من لسان الدفاع، حيث يتواجد حاليا في فرنسا للعلاج، و قدم الدفاع للمحكمة نسخة من الملف الطبي كاملا”.

وعن حالته الصحيّة، قال العياري “قد يتطلب الأمر تدخل جراحي، ربما زوز، مزلنا ما نعرفوش”.

وجاء في نص التدوينة:

“تم تأجيل النظر في القضية العسكرية التي رفعها ضدي الإنقلاب، على خلفية تدوينات أيام 25 و 26 و 27 جويلية (فعل موحش ضد رئيس الجمهورية و المس من معنويات الجيش) إلى يوم 14 فيفري 2022.

التأجيل تم بطلب من لسان الدفاع، حيث أتواجد حاليا في فرنسا للعلاج، و قدم الدفاع للمحكمة نسخة من الملف الطبي كاملا.

العلاج من ماذا؟

آثار سوء العاملة الممنهج الذي تعرضت له في السجن ظلما.

(تذكير كنت في الحبس بعد محاكمة عسكرية، تنازلت فيها عن الحصانة طوعا، على ستاتو فايسبوك أثبتت كل الإختبارات الفنية إنه ماهوش على صفحتي و ماهوش متاعي أصلا).

علاش ما تداويش في تونس؟

خاطر رغم إنه أقل ملف خدمته دخل للدولة 300 مليون (ملف إستشهار أوريدو و جامعة كرة القدم، ما يعادل شهرية نائب ل 10 سنوات) و أكبر ملف خدمته دخل 300 مليار (ملف مارسك، ما يعادل ميزانية مجلس النواب كاملة لمدة 5 سنوات)،

خاطر رغم إني كنائب حليت مشاكل آلاف الأشخاص الي ظلمتهم الإدارة، كنام، كرني أبيض، كرني أصفر، دوزات شيميو..

خاطر رغم إنه الي نداوي عليه، تسببتلي فيه الدولة التونسية.

فما عنديش الحق نداوي في بلادي، الكنام مقصوص، بأمر علي.

كيفاش تنجم تداوي في فرانسا؟

رغم إني روحت نهائيا من فرانسا سنة 2017، ما دفعت فيها حتى مليم ضرائب من 2017، بطاقة العلاج متاعي carte vitaleما قصوهاش و مزالت تخدم، و نجم نداوي.

قد يتطلب الأمر تدخل جراحي، ربما زوز، مزلنا ما نعرفوش.

بقدرة ربي 14 فيفري نكون شقيت و كملت، نرجع لبلادي و ينجموا يحطوني في الحبس على راحتهم قد ما يحبوا، في إطار تصحيح المسار و التصدي للخطر الداهم.

خلي نكونوا واضحين : أسجني و حاكمني قد ما تحب، يبقى إسمه إنقلاب شعبوي عسكري! حبوساتك تخوف المجرمة، لا أصحاب القضايا و ما يدوم حال، لا الحبس دائم و لا القصر”.

#ياسين #العياري #في #فرنسا #للعلاج #من #آثار #ما #تعرض #له #في #السجن

تابعوا Tunisactus على Google News

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد