- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

قراءة في الصحف العربية – العربي الجديد: هل قرّرت واشنطن ترك الساحة السورية؟

السلطة الفلسطينية أمام الضغوط الأمريكية والمستفيدون تقلص دور الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية اليوم 28 يناير/كانون الثاني 2024

صحيفة القدس العربي:ماذا تفعل السلطة الفلسطينية في مواجهة الضغوط الأمريكية؟أشار سعيد أبو معلا في مقاله إلى تنامي الضغط الأمريكي الذي يمارس على السلطة الفلسطينية، خاصة ما يتعلق بتنفيذ مجموعة كبيرة من الإصلاحات، وهنا يتساءل الكاتب ماذا يمكن للسلطة الفلسطينية أن تفعل في مواجهة الضغوط المتزايدة؟ويرى أحمد جميل، أستاذ العلاقات الدولية، في جامعة قطر الولايات المتحدة الأمريكية لو كانت جادة على مستوى الإصلاح الداخلي الفلسطيني لكانت تحدثت عن الانتخابات مثلا، ولكانت تعهدت بضمان إجراءها من دون أي إعاقة إسرائيلية وتحديدا في مدينة القدس المحتلةأما الباحث في قضايا التنمية السياسية إبراهيم ربايعة، فاعتبر أن أي ضغط أمريكي لن يجد طريقه للنفاذ بدون مشروع سياسي واسع يحرك المشهد، وهذا غير موجود وصعب في ظل وجود الحكومة الإسرائيلية اليمينية، والقناعة الإسرائيلية الجمعية اليوم بعدم قبول حل الدولتينلبنان 24 : أسلحة جديدة تدخل المعركة.. هل تحاصَر إسرائيل من البحر المتوسط؟ كتب علي منتش أن الخيارات باتت ضيقة امام الجميع ولا مجال سوى الذهاب إلى مستوى مختلف من الاشتباك اذا استمرت الحرب، وهذا يحاول الجميع الابتعاد عنه من خلال اظهار حجم القوة لديهم للدفع نحو التسوية في اطار السباق بينها وبين الحرب الشاملة، مضيفا أن إسرائيل بدأت نوعا من الاستعراض لقوتها في جنوب لبنان، ما يعطي انطباعاً أن التصعيد لم يعد بعيداً، أقله تجاه جبهة لبنان التي تستطيع اسرائيل القتال فيهافي المقابل نشر “حزب الله” فيديو يظهر صاروخا مضادا للمدرعات يحمل كاميرا، وأهمية هذا الصاروخ انه يتجنب العوائق الجغرافية ويستطيع استهداف القوات العسكرية المتحصنة، الامر الذي قد يعتبر رسالة لإسرائيل بأن الحزب لديه قدرات لم يكشف عنها بعد وستكون جاهزة في حال حصول تصعيد العربي الجديد :هل قرّرت واشنطن ترك الساحة السورية؟ أشار أحمد رحال في مقاله إلى ان صعود الموقع الاستراتيجي لتركيا، كأحد أهم أعمدة التحالف الغربي، ودورها الإقليمي والاعتماد المتزايد عليها، قد يشكّل بديلاً ورافعاً عن الوجود الأميركي المقلق والخطر في سورية، لكن هل من المصلحة الأميركية اليوم الانسحاب من سورية؟يقول الكاتب إن موسكو ستكون رابحة في أي انسحابٍ أميركي من المنطقة، لكن طهران ستعتبر نفسها الرابح الأكبر وستقدّمه لحاضنتها وأتباعها “انتصاراً إلهياً” على “الشيطان الأكبر” كما درجت العادة، لكن لعبة النفوذ وعمليات الصراع وتضارب المصالح الدولية تقول إن الانسحاب الأميركي سيكون بمثابة هدية مجّانية لموسكو وطهران، وأن واشنطن في الظروف الحالية غير مستعدّة للإقدام على تلك الخطوةصحيفة العرب نشرت تقريرا حول الخلاف بين البرلمان وهيئة الانتخابات في تونس، بسبب شغور 7 مقاعد بالخارج أشار خالد هدوي إلى أن الشغور في سبعة مقاعد كان من المقرر أن يشغلها نواب عن دوائر انتخابية في الخارج، أثار خلافا بين البرلمان التونسي والهيئة العليا المستقلة للانتخابات، وسط محاولات من كلا الطرفين بإلقاء المسؤولية على الآخر، موضحا أنه لا يمكن الفصل في هذا النزاع بين الطرفين إلا عبر المحكمة الدستورية حسب رأي مختصين قانونيينوبحسب المحلل السياسي منذر ثابت، البرلمان يبحث لنفسه عن سلطة فعلية للتشكل كأحد مراكز قوى النظام الجديد، وهذه مناسبة للضغط وكسب مساحة انتزعت منه، كما أن هيئة الانتخابات تعتبر نفسها أحد ركائز الجمهورية الثالثة ولها دور هام، وهو دور متواصل وحيوي إلى حدود الانتخابات الرئاسية القادمة 

- الإعلانات -

#قراءة #في #الصحف #العربية #العربي #الجديد #هل #قررت #واشنطن #ترك #الساحة #السورية

تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد